
يقصد الرجال والشباب منازل أقاربهم ومعارفهم لضرب مؤخرات نسائهم بعصي مصنوعة من شجر الصفصاف في تشيك لمناسبة عيد الفصح.
ويطلق على هذا النوع من الاحتفال اسم "بوملازكا" نسبة إلى العصا التي تستخدم في الضرب (طبعا بشكل رمزي)، غير أن الاحتفال بالعيد بهذا الشكل لا يتم في المدن الكبرى سوى بين أفراد العائلة، على خلاف الوضع في الريف، حيث يتم التمسك به بقوة وفق نظام خاص به.
ويعتبر تقليد "بوملازكا" حدثا اجتماعيا من الطراز الأول في الريف، ولا يلعب دورا فيه الوضع الاجتماعي أو الاقتصادي للرجال أو النساء، بل يتم النظر اليه على انه مداعبة من قبل الرجال للنساء وتواصل اجتماعي ومرح، ولم يتم النظر إليه على أنه نوع من الشحاذة، مع أنه يترافق بمنح عطاءات وهدايا تقدم للرجال الذين يتولون "الضرب.
ويطلق على هذا النوع من الاحتفال اسم "بوملازكا" نسبة إلى العصا التي تستخدم في الضرب (طبعا بشكل رمزي)، غير أن الاحتفال بالعيد بهذا الشكل لا يتم في المدن الكبرى سوى بين أفراد العائلة، على خلاف الوضع في الريف، حيث يتم التمسك به بقوة وفق نظام خاص به.
ويعتبر تقليد "بوملازكا" حدثا اجتماعيا من الطراز الأول في الريف، ولا يلعب دورا فيه الوضع الاجتماعي أو الاقتصادي للرجال أو النساء، بل يتم النظر اليه على انه مداعبة من قبل الرجال للنساء وتواصل اجتماعي ومرح، ولم يتم النظر إليه على أنه نوع من الشحاذة، مع أنه يترافق بمنح عطاءات وهدايا تقدم للرجال الذين يتولون "الضرب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق